الثقافة التنظيمية Fundamentals Explained
الثقافة التنظيمية Fundamentals Explained
Blog Article
Each time you click on a hyperlink to Wikipedia, Wiktionary or Wikiquote in the browser's search results, it will present the trendy Wikiwand interface.
هناك بعض المنظمات التي لا يكون فيها الموظفون متأكدين تمامًا من حياتهم المهنية وطول عمرهم. تتبع مثل هذه المنظمات ثقافة الحصن.
* تمنح العاملين بداخل المنظمات ،و الهيئات ثقة و انتماء للمنظمة فهي تكسبهم طابع ،و هوية تنظمية خاصة بهم و من خلاله يشعل العاملين بأن هناك قيم ،و معتقدات ،و معايير مشتركة بينهم و بين غيرهم .
إنه نظام من السلوك المتعلم الذي يتقاسمه وينتقل بين أعضاء المجموعة. هناك الكثير من المتغيرات الثقافية التي حددها هاريس وموران.
– المقصود بالاجماع .. يعرف الإجماع هنا بكونه مدى التماثل في القيم ،و العادات ،و السلوكيات لدى جميع الأفراد العاملين بالمنظمة ،و هناك عاملين أساسين يتوقف عليهما تحقيق ذلك ، و هما مدى ادارك ،ووعي العاملين بالقيم السائدة في المنظمة ،و الثاني هو التحفيز ،و يقصد بذلك العوائد ،و المكافأت التي يحصل عليها العاملين نتيجة الالتزام بهذه القواعد .
الهدف: يساعد بيان المهمة القوي الشركة في توضيح الهدف من العمل.
المنظمات التي لديها ثقافات عالية السياق هي منظمات جماعية وتركز على العلاقات بين الأشخاص.
الثقافة التنظيمية معقدة للغاية. تتمتع كل شركة بشخصيتها الفريدة، تمامًا كما يفعل الأشخاص. ويشار إلى الشخصية الفريدة للمنظمة على أنها ثقافتها.
التكنولوجيا: فالمؤسسات المتخصصة في استخدام التكنولوجيا تقوم على القيم المتعلقة بالمهارات الفنية في ثقافتها التنظيمية، أما المؤسسات الخدمية فتقوم على خدمة العملاء والمهارات الشخصية في ثقافتها التنظيمية.
رضاك عن الثقافة التنظيمية يؤثر بشكل مباشر على سعادتك بعملك، فالثقافة التنظيمية الإيجابية تساعد الجميع على إيجاد الهدف لعملهم والفخر به، في حين أن الثقافة التنظيمية السلبية يمكن أن تجعل حتى الموظف الأكثر حماساً غير سعيد في العمل؛ وأحد أهم عناصر الثقافة التنظيمية الإيجابية هو التوازن بين حياتك المهنية والشخصية، ويمكن للشركات المساهمة في إسعاد موظفيها من خلال احترام حياتهم ككل.
تقسم الثقافة التنظيمية إلى النوعين التاليين: ثقافة القوة
وتبرز أهمية وجود ثقافة تنظيمية فاعلة في ظل وجود تحديات وتغيرات بيئية سريعة تعيشها المنظمات بما فيها اشتداد تعرّف على المزيد المنافسة والدخول إلى العالمية والتغيرات التكنولوجية السريعة، جميعها تؤدي إلى تأثيرات كثيرة، محصلتها أن التغييرات المستمرة والمتسارعة أصبحت سمةً يتعين على المنظمات التعايش معها ومواجهتها، ولكي تتواءم المنظمات وتستمر فينبغي لها بناء قدراتها الذاتية وتدعيمها من أجل أن تتمكن من التطوير المستمر، والتغيير والمبادرة لتتمكّن من الاستمرار والبقاء في بيئة الأعمال.
تضع الشركات ذات الثقافة العدوانية قيمة عالية على القدرة التنافسية وتتفوق على المنافسة بأي ثمن.
وفي هذه المقالة، سنوضح ما هي الثقافة التنظيمية، وعناصرها وأهميتها وأنواعها، وأمثلة عليها.